الاثنين، 24 يونيو 2019

💌

هل لازلتِ تقرئين ؟؟
هل لازلت تسمعين ؟؟
هل لازلت تحنين ؟؟
هل بقي في القلب بقية من حنان وعطف وحب ؟؟
هل لازلت طفلتك المدللة ؟؟
هل لازلتِ تتذكرينني وتبتسمين ؟؟
هل أنتِ مثلي تحنين وتشتاقين ولاتعرفين كيف تعودين ؟؟
هل نظرتِ يوما بين السطور التي أرسلها لك ؟؟
هل رأيتِ يوماً كمية المعاناة في انتظار ردك ودخولك ؟؟
هل انا وحدي التي لم تستطع النسيان والمضي قدماً ؟؟
كم اتمنى ان اجد جوابا شافياً ..
كم اتمنى ان يكون هناك شيء مقنع ..

لازالت الكثير من الافكار تراودني ولازالت النفس لم تطب بعد وكنت أظن أنها طابت 💔

ربما انا اظن انها لن تصلك كلماتي وشبه متأكدة اني لن اجد جوابا وان وصلتك ومتأكدة اني لازلت احبك رغم كل ذلك 💌

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق