الأحد، 11 فبراير 2018

اشتاقك

لا استطيع ان ارفض لك طلب او امر او اي شي
لا استطيع للان سوا أن أقول لكل ماتقولينه -> حااضر

حقيقة انا حاضرة لك ولكل ماتطلبين
اتمنى ان استطيع محادثتك كالسابق

كم اتمنى أني أستطيع اخبارك بكل مايسعدني ويحزنني ويؤلمني
أبكي أحياناً من شدة الالم وانام عليه
لم يعد هناك شخص استطيع اخباره بكل شيء

حتي هو انا لا احب ان اظهر الضعف امامه
ينام ثم اقوم من جانبه لاضع قربة ع ظهري تخفف الالم الذي اشعر به
استيقظ وحلقي يؤلمني
لم تعد هنا ماما التي تخبرني مالذي علي فعله
الوم نفسي احيانا ع اعتمادي الكلي عليهاا
انا اشعر بالضياع الان
كل شخص يراني يقولي ليش نحفتي
اش بك تنحفي
المفترض في وقتي الحالي امتن شوي
لكن اكلي واهتمامي اصبح اسوأ
امي تقلي كنتي وانتي عندنا منتبهة ع نفسك لم تزوجتي بطلتي
فقلبي اقول والله هيا كانت مهتمة فيني ومنتبه عليا اكثر من نفسي
كنت احس بفرحها وحزنها قبل الكل
كنت اول شخص تكلمه لو صارلها اقل شي

كنا مانستغني عن بعض
ولازلنا
ولكن كل منا يشعر بالضياع وحده

أما آن الاوان للراحة النفسية بقربک
كم اتمنى احتضانها
ولو وهي نائمة
فقط أريد ان احس باحتوائها لي
والامان والراحة بجانبها

بستاذنها اني ازورها
يارب يارب ماترفض
يارب
بتحجج بالأغراض ويارب ماتردني
تمشيني ع اني ابغ اوصل الاغراض بس
والله اني ابغ اشوفها
ابغ ابوس راسها
بس ابا احضنها
والي بقابله انا حتقبلها واتحملهاا واحتويها
والله اني احبها بس معرف ليه يصيركدا

الله يحفظها ويحميها وين ماكانت ويرضيها ويرض عنها 💜

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق